- العمرة قرينة للجهاد قال رسول الله ﷺ : ” حديث عائشةَ: أنها سألتِ النبي ﷺ هل على النساءِ جهادٌ؟ قال: نعمْ، جهادُ لا شوكَ فيهِ: الحجُّ والعمرةُ”
- العمرة كفارة لما قبلها من السيئات قال ﷺ : “العمرة إلى العمرة مكفرات لما بينهن”
- العمرة فيها صلاح الدنيا والآخرة قال ﷺ : ” تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد” والذهب والفضة.
- الإنقطاع عن العمرة زمان من الجفاء قال ﷺ فيما يرويه عن ربه “قال اللهُ عز وجل : إنَّ عبدًا أصححْتُ له جِسمَه، وأوسعْتُ عليه في المعيشةِ، يأتي عليه خمسةُ أعوامٍ لا يَفِدُ إليَّ- لمحرومٌ.”
- يشرع لمن يخشى عدم استطاعته الرجوع مرة أخرى أن يكرر العمرة.
- تجوز العمرة للغير بإحدى حالتين وبشرط أن يكون قد اعتمر أو حج عن نفسه:
الحالة الأولى: أن يكون ميتاً، جاءتِ امرأةٌ إلى النَّبيِّ ﷺ، فقالت: إنَّ أُمِّي ماتت، ولم تحُجَّ؛ أفأحُجُّ عنها؟ قال: “نعمْ، حُجِّي عنها”.
الحالة الثانية: أن يكون عاجز عجزاً مزمناً: جاءَتِ امْرَأَةٌ مِن خَثْعَمَ عامَ حَجَّةِ الوَداعِ، قالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ ﷺ إنَّ فَرِيضَةَ اللَّهِ على عِبادِهِ في الحَجِّ أدْرَكَتْ أبِي شيخًا كَبِيرًا لا يَسْتَطِيعُ أنْ يَسْتَوِيَ على الرّاحِلَةِ فَهلْ يَقْضِي عنْه أنْ أحُجَّ عنْه؟ قالَ: نَعَمْ.